مشكلة ابن تيمية رحمه الله مع بسام حدادين وكافة الماركسيين أن سيفه مسلط على التكفيريين والتفجيريين وأهل البدع والأهواء..
وأن دعوته رحمة وعدل ووسطية وأنه أكثر الناس فقها وقبولا للمخالف، إذ قرر في كتبه منهج الحوار والمجادلة بالحسنى، وأعطى حقوق أهل الذمة كاملة، ونهى عن الخروج على الحكام المسلمين وغيره مما اشتهر في كتبه من العقائد والأصول الكبار.
فأراد هؤلاء تشويه صورته ليخلو لهم الجو إفسادا وفتنة في المجتمعات والأوطان…
عدنان الصوص
١٧/٨/٢٠١٨