كيف؟
فحين أرى الماركسيين والمتعلمنين والمتلبرلين والخمينيين يطعنون بالقرآن وبالسنة من خلال أفعالي الارهابية وفتاوى مرجعياتي ويحرضون المجتمع كله ضد ديني الإسلام، أعلم حينها بأنني لست على الحق وأن نسبتي لابن تيمية وللسلفية باطلة ومزورة.
١٦/٨/٢٠١٨
عدنان الصوص