أيها الفتى أو الشاب…
تذكر أن حياتك ليست بيدك بالتالي الموت قد تراه في أي لحظة.
أليس كذلك؟
فإذا أطعت الله في هذه السنوات الثمانية وأتاك الموت خلالها، أو بعد جزء منها وليس كلها فقد فزت ورب الكعبة بالجنة.
يا الله… سنة أو سنتين أو ثلاثة أو ثمانية أعبد الله فيها ولا أعصيه أفوز بجنة عرضها السموات والأرض.
بخ بخ بخ….
إذا عرفت ذلك فالزم الطاعة وتوكل عل الله فالموت يأتي بغتة..
(وما تدري نفس ماذا تكسب غدا ولا تدري بأي أرض تموت)…
٧/٨/٢٠١٨
عدنان الصوص