يطلقه أصحابه ومنهم أردوغان مؤخرا تعبيرا عن موقفهم من الغرب…
أما أمام الشرق الأخطر والأكفر، فلا يظهر هذا الشعار منهم البتة، بل نرى منهم تحالفا وتقاربا. وما كان ذلك ليكون لولا التقارب الفكري بينهم وبين الشرق.
فتراهم يصرحون بأن علاقاتنا مع إيران استراتيجية، وأن أمن بلادنا من أمنها، وأنها بلدنا الثاني. ويرفضون فرض أي عقوبات على إيران أو مقاطعتها. بل ينتقدون من يعادي الحوثيين.. بل قال السلطان: لا سنة ولا شيعة… وهذا الشعار الخطير منه لا ينطلي على مؤمن.
هذا والله أعلم.
٣/٨/٢٠١٨
عدنان الصوص