فالشرق (إسرائيل وروسيا وسوريا وإيران) يقتلون عمدا وقصدا وإن تظاهروا بعكس ذلك.
والغرب النصراني الديموقراطي (الدول الاوروبية وامريكا) يقتلون تبعا وخطأ.
فبعض أهل الأهواء عكسوا الأمر.. كيف؟
تراهم يتعاملون مع الحقيقة على أن ما يجري في سوريا من قتل للمدنيين على يد الشرق هو تبعا وليس قصدا بحجة محاربة الإرهاب.
وأن القتل الذي يقع من التحالف (الغربي العربي) يقع قصدا وليس تبعا؛ بحجة محاربة داعش.
وبهذا يتسترون على العدو الأشد كفرا ونفاقا وإجراما. ويرمون بجرائمه المقصودة الغرب والعرب.
٢١/٤/٢٠١٨
عدنان الصوص