يا جماعة خبر مقتل الشهيد المقعد ابراهيم الثريا تبخر أو لا يكاد يذكر بعد فلم الطفلة المناضلة عهد التميمي…
يا خسارة…
لازم إسرائيل تعرضت لاجل ذلك الى انتقادات شديدة ومتكررة على مدى أشهر… كما حصل لها أيام مقتل الطفل محمد الدرة… اذكر حينها اهتزت إسرائيل إعلاميا وخسرت من رصيدها الدولي الكثير…
من الذي فوت علينا فرصة استثمار مقتل الشهيد المقعد؟
أليس هو الذي سلط الأضواء عل مقاومة الطفلة عهد التميمي؟
ولماذا اختيرت الطفلة عهد من بين أطفال كثر قاوموا الاحتلال ؟
ومن هو والدها يا ترى؟
اترك لكم البحث كي تدركوا أن اليهود أشد الناس عداوة للمؤمنين ومكرا بهم..
٢٥/١٢/٢٠١٧
عدنان الصوص