اذا حميت الاحتجاجات الشعبية الإيرانية وارتقت إلى مستوى الثورة وقويت شوكتها واهتز النظام الإيراني…
ترقبوا استعانة نظام الملالي بداعش والنصرة، أو بأخ لهن في الفكر.
فإن حصل ذلك فعلى ( أمريكا والغرب ) أن لا تقع في الفخ فتلجأ إلى محاربة داعش وتغض الطرف عن النظام كما فعلت في سوريا، من باب دفع مفسدة داعش الكبرى بمفسدة نظام الملالي الستاليني الصغرى.
بل يلزم اتهام إيران بهذا الدور القذر وقصف الطرفين معا.
فلا يلدغ حر من حجر واحد مرتين.
١/١/٢٠١٨
عدنان الصوص