هذا التبني من داعش لجريمة دهس المدنيين الإسبان في برشلونة …
إن كان التبني صح فهي صفعة في وجه كل مؤيد لداعش.
وإن كان التبني كذب فهنا لي معه وقفتان:
الأولى موجه للعالم بأن يدركوا أن صورة الإسلام السمح مستهدفة.
والثانية لمؤدي داعش: أن افيقوا فقد أصبحت داعش وسيلة من هب ودب للطعن بالإسلام.
عدنان الصوص
١٧/٨/٢٠١٧