حقيقة المقاومة في خدمة إسرائيل

%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%82%d8%a7%d9%88%d9%85%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%af%d8%ac%d9%84%d9%8a%d8%a9?[ معاداة السامية]
و [لعبة السياسة] وقوة [مفعولها ]
في خدمة [اليهود]

وهي [أصل ولها فروع]

ومن فروعها :

✒إغلاق [سفارات إسرائيل]، ومقاطعتها، وعدم البيع والشراء منها، وعدم إقامة أية علاقات في أي مجال

✏ فان اليهود بذلك يعتبرون فاعلها
[معاد للسامية]
?فيؤلبون العالم عليه وخاصة العالم [الغربي] المتمثل بامريكا

✒بالتالي [نضعف ويتقوون]،
و[ترتفع] أوراقهم في[ الغرب]
و[تهبط ] أوراقنا.

?وهذه ستكون [مقدمة] لاجتثاثنا.

✔لذلك على [ولي الأمر] أن يتجنب ونحن في حالة الضعف والهوان أية أفعال تؤدي إلى [زيادة المفاسد] فينا
فضلا عن [جلب المصالح لنا].

?وهذا يقودنا الى [ضرورة]
قطع أسباب [علو بني إسرائيل] في الأرض

?مهما كانت في نظر بعضنا [نوع عمالة]
كون هذا البعض لعدد من الأسباب
قد [جهل] كثيرا من [مقتضيات]
الحرب الإعلامية وفلسفتها بيننا وبين العدو.

بل للأسف فإننا حين نردد شعار
(فلسطين من البحر إلى النهر)
ونعلنه ونكرره ونتخذه إستراتيجية
[مع انه حق لا جدال فيه]

◀فان هذا الفعل منا فيه [حياة لإسرائيل]، وموت لنا.
?علم بذلك من علم وجهل من جهل.

وهذا [الشعار الإسلامي ] حاليا ما هو
إلا امتداد بصيغة أخرى لشعار
[الشيوعي] الاشتراكي عبد الناصر
(تجوع يا سمك سنرمي اليهود في البحر)

وهو كذلك عين شعار [احمدي نجاد] [الرافضي الماركسي ]
حين دعا إلى [محو إسرائيل] من الخارطة

?فهذه الشعارات [المعادية للسامية]
تقتات عليها إسرائيل وتنتعش،
بل تتماهي بها امام [الغرب والشرق].

?ولا ننسى بأن العرب ممن تربطهم معاهدات [سلام مع إسرائيل]

◀قد [تكرر] منهم [اغلاق] السفارات
ومقاطعة العدو،
ولست الآن بصدد التدليل المفصل على ذلك

✔بل أردت منه القول بأن [العرب] ممكن ان [ينبذوا] [المعاهدة] متى[ رأوا المصلحة]
في ذلك

✔او [رأوا] بان [العدو] قد
[خرق الاتفاقيات].

✔علما بأن العدو قد
[خرق الاتفاقيات كثيرا وكثيرا]

◀فان كان [نبذ الهدنة او الصلح]
سيكون في [صالحنا] [فوجب] على
[ولي الأمر] نبذ الصلح،

وان كانت [الأسباب الاضطرارية]
التي جعلتنا [نقبل بالصلح] لا زالت قائمة، فمن المفسدة نبذها.

◀◀لماذا؟؟؟?

♻اولا: فأن وقوع العملية السلمية
[لا يتعارض] مع الحرب القادمة مع العدة التي سينطق فيها الحجر والشجر ضد اليهود.

♻و[حينها] فإن [العرب] سيكون قد تخلوا ونفضوا أيديهم من عملية السلام.
ولكن في الوقت المناسب الذي ستكون فيه النتيجة لصالحنا.

♻ثانيا: إن حالة [عدم] وجود السلام
ووجود [حالة الحرب] هي [اكبر]
[ سبب كوني ] أعطى إسرائيل ما تريد
من توسع في ارض العرب
[ ولا زالت تتوسع]
حتى [تصدى] لها [العرب] بعد موت
[الاشتراكي عبدالناصر]
الذي أعطى [أوامر الانسحاب]
للجيش المصري في حربي (56)، (67) على التوالي أمام العدو.

✔ وعليه فان [العرب] حين [ادركوا] خطط العدو من جهة،
وسيطروا على [الجامعة العربية]
مرة اخرى من جهة اخرى،
?[جمدوا المقاومة] ومشوا بالسلام،

وبذلك قطعوا الطريق على
[توسع العدو]

?وهذه نقطة بالغة [الأهمية].
يجب [الاعتراف] بها ودراستها،
وهي بان
✔[إسرائيل تتوسع في حالة الحرب]

✔وخاصة حين تكون[ الانظمة المحاربة]
بيد [الاشتراكيين]
✔او حين تكون بيد[ الموالين سياسيا] للاشتراكيين سواء في سوريا وإيران
لا فرق في النتيجة.

✔وعليه لا بد من [قطع الطريق]
على [الإسلام السياسي]
المخترق لأنهم قد [اهتدوا]
بالسياسية [الماركسية] تماما
متأثرين بإطروحات [حزب التحرير].

✔وهذه [السياسة] العمياء كفيلة بأن[تعطي إسرائيل]
المبررات بإعادة احتلال ما انسحبت منه

? ولو رجعنا للوراء قليلا لرأينا كيف ان اسرائيل [اعادت احتلال] الضفة وقطاع غزة وجنوب لبنان، مرتين مرتين مرتين

بفضل [المقاومة المسلحة الإسلامية].

هذه [المقاومة] التي [يجب] ان [تصب] في [صالحانا نحن]، وتهزمه ولو مرة مقابل مرة.

✒وللأسف وإمعانا في
[التضليل الإعلامي] ، فان ابواق
[الصهيونية والاشتراكيين والرافضة ]
سموا لنا ما حصل في
[جنوب لبنان وفي قطاع غزة]
من [هزيمة] [نصرا مؤزرا ]
كي لا نرى الحقيقة
ويُشل [تفكيرنا] من ان نتحرك لصالحنا،

✏فبقينا نحلم [بنصر] آخر على غرار
ما حصل في [القطاع و في جنوب لبنان]

?على الرغم من ان[ أعيننا رأت الهزيمة]
التي منينا بها،
◀◀[بحجة] ان [القيادة لا زالت سليمة]

وهذه هي [حجة الشيوعيين من قبل]

✔فبعد الهزيمة يقولون لنا،
◀ لقد انتصرنا بسبب
فشل العدو في الوصول للقيادة

ولا ننسى أثر الفتوى السياسية [التطبيع]
تلك الفتوى بالصبغة [الشيوعية الماركسية]
وبنكهه [رافضية]وبلباس [إسلامي تحريري]
هي من إفرازات تلك المرحلة
تدعم وبقوة مشروعهم السياسي لدعم فكرة معاداة السامية
تنطق بها شفاه ابناء الأمة ترددها ظنا منهم انها تصب في صالحنا

Scroll to Top