الثورة السورية… إما تدخل عسكري وإما التوقف!
أليس من المستغرب جدا، تناقض مواقف اليساريين والشيوعيين والقوميين العرب الرافضين للتدخل الغربي والأمريكي العسكري ضد الإجرام والوحشية الصادرة عن […]
أليس من المستغرب جدا، تناقض مواقف اليساريين والشيوعيين والقوميين العرب الرافضين للتدخل الغربي والأمريكي العسكري ضد الإجرام والوحشية الصادرة عن […]
طالب البعض بتسمية أحد أيام الجمعة في الثورة السورية بـ “ألم يشبع حقدك من دمائنا يا أمريكا”، فكتبت هذا السطور
الحمد لله وكفى وسلام على عباده اللذين اصطفى، أما بعد: ما يُميز حزبَ التحرير عن غيره من الأحزاب الاسلامية أمران
إن الغزو الفكري لأي بلد وأي أمة هو أخطر بكثير من الغزو العسكري… ويؤسفني أن أؤكد أن أمتنا قد تعرضت
الشبهة الرابعة: إذا أراد المخالف أن هذه البدعة بدعة شرك القصور، هي الأكبر باعتبار أنها لا أصل لها في التاريخ
هذه كلمة قصيرة، لكنها خطيرة! نعم، خطيرة في أثرها وتأثيرها !!!؟؟؟ فرُبّ شخص يتكلم بالكلمة من سخط الله لا يُلقي
يتحدث بعض ناشطي الثورة السورية عن خطورة سيطرة جماعة الإخوان المسلمين بشكل كامل على الثورة السورية لإنشاء دولة إخوانية، أما
ربّ كلمة يقولها الشخص لا يُلقي لها بالاً تكون سهماً مشاركاً في قضية لا يقصدها بعينها ولا يراها. فمن صور
في البداية عرفنا شدة روسيا روسيا بدعمها إجرام عصابة البعث السوري فاتخذناها العدو الأول، ثم الآن يكاد نجح الإعلام المغرض
حملة إعلامية كبيرة ضد الأردن بسبب مخيم الزعتري وأحوال اللاجئين السيئة فيه، بعض من هذه الحملة هو نقد ايجابي بنّاء