من الإشكاليات الكبرى..
عدم التمييز بين الكاذب والصادق.. فمن ميّز بين الكاذب والصادق… وجب عليه التمييز بعدها بين الكاذب عقيدة وتعبدا، والكاذب العاصي […]
عدم التمييز بين الكاذب والصادق.. فمن ميّز بين الكاذب والصادق… وجب عليه التمييز بعدها بين الكاذب عقيدة وتعبدا، والكاذب العاصي […]
وذلك: ١- كونها تنطلق من الكذب في بناء نظرياتها وفي ترويج أفكارها،،، ٢- تتستر بيافطات أخرى لتخفي ماركسيتها، كالعلمانية والليبرالية
الدكتور نايف العجارمة، رئيس ديوان التشريع الأردني، نشرت له عمون مقالا بعنوان: الإسلام دين الدولة: إشكالية المفهوم والتطبيق. قرأت ما
جرائم الشرق يتم التستر عليها.. وإذا انفضحت يرمون الغرب بها… الإلحاد ومحاربة الأديان والعمل على اجتثاثها وكل ما اتصل بها؛
هذا المثل له قصة واقعية قديمة… لكن ما نريد التأكيد عليه وتحصيناً لأجيالنا اللاحقة والجيل الحالي التأكيد على أن هذا
١- لتمرير التشيع العقدي بإسم التشيع السياسي. ٢- لتصفية القضية بإسم الجهاد والتحرير. ٣- لإعطاء إسرائيل المبرر لإستعادة الأرض المحررة