بعد أن افتضحت الشيوعية وعلاقتها بالصهيونية وبإسرائيل..
انتجت الصهيونية القومجيين العرب الاشتراكيين وتستروا بشعار الوحدة والحرية والاشتراكية… فهاجهوا الشيوعية وهم شيوعيون، وذلك إمعانا منهم في تضليل الأمة. […]
انتجت الصهيونية القومجيين العرب الاشتراكيين وتستروا بشعار الوحدة والحرية والاشتراكية… فهاجهوا الشيوعية وهم شيوعيون، وذلك إمعانا منهم في تضليل الأمة. […]
أمر طبيعي كون يهود الدونمة متحكمين في تركيا منذ حوالي ٨٠ عام… معظم الشركات الكبرى والبنوك ومفاصل الاقتصاد التركي بيد
المعارك التي تنتتصر فيها الجيوش العربية السنية؛ هي معارك متفق عليها وممسرحة تخدم العدو! وأمريكا!!! والمعارك التي ننهزم فيها دائما
قال (سفر الحوالي) في كتابه “ظاهرة الإرجاء في الفكر الاسلامي”: (والمؤسف في هذا أن الشيخ الألباني – حفظه الله –
حتى الشيعة العرب في العراق كفروا بسياسة إيران وتَحكّمها بالعراق ولو على حساب الشيعة العرب… هذا الشيعي العراقي صار يترحم
ما العلاقة بين دولة يراها الكثير من المسلمين دولة في طريقها لأسلمة المجتمع التركي والتخلص من العلمانية والأتاتوركية اليهودية بالتدريج
بعد منحها أمس الثقة… البعض سيبقى معارضا لها مهما انجزت… والبعض الآخر سيؤيدها مهما اخفقت… والبعض الآخر يدرك سقف الإنجاز
في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي قرأت بعض كتبه.. فوجدته في العقيدة على مذهب أهل السنة والجماعة كما في كتابه
تركيا تنضم طوعا لحلف المقاومة والممانعة الإيراني السوري الروسي… سوريا تطمئن إسرائيل على أمنها وسلامتها… وتركيا تتفق مع روسيا على
قديما كان الضابط عبدالناصر الماركسي قد بايع الإخوان المسلمين ووجه حركة الضباط الاحرار التي كان أغلبها من الإخوان المسلمين فانقلب