حكومة الرزاز… وحرق المرحل

بعد منحها أمس الثقة…

البعض سيبقى معارضا لها مهما انجزت…

والبعض الآخر سيؤيدها مهما اخفقت…

والبعض الآخر يدرك سقف الإنجاز المتواضع مهما أخلصت…

فالإنجاز الحسن الأكبر هو ملايين الإنجازات الحسنة المتراكمة عبر السنين.

فمن لم يؤمن بوجوب وجود دور الأمة بعمومها في تحقيق الإنجازات الحسنة وحاجة ذلك الى زمن ومراحل؛ فهو إما معارضا بالكلية أو مؤيدا بالكلية…

أقول هذا في حال توفر نية الحكومة الصادقة في التغيير الإيجابي.

٢٠/٧/٢٠١٨

عدنان الصوص

Scroll to Top