السعودية بين النفاق الشيوعي والتخاذل الأمريكي
▪نعم لوحظ منذ سنوات مضت توترات في العلاقة السعودية الأمريكية كان سببها اختلاف المواقف في عدد من القضايا الدولية والإقليمية […]
▪نعم لوحظ منذ سنوات مضت توترات في العلاقة السعودية الأمريكية كان سببها اختلاف المواقف في عدد من القضايا الدولية والإقليمية […]
سبق أن ناقشت صحف عربية القمة الثلاثية (المصرية-الأردنية-الفلسطينية) التي عقدت في مدينة شرم الشيخ في الثاني من سبتمبر/أيلول، والتي أتت
المقصود بخطر الشرق: الخطر الشيوعي والاشتراكي والرافضي المجوسي والخوارج القَعَديّة والخوارج المحاربة وحزب التحرير والصهيونية. فأن أصل كل هذه الفرق
من الشائع لدى الكثيرين إطلاق القول بأن اليهود يسيطرون على العالم، هكذا ببساطة من غير إجراء أبحاث علمية دقيقة وواسعة
آلام اليوم أمنيات الغد في رؤيتنا لواقعنا بعد ٣٠ سنة وماذا سنقول عن ماضينا، يمكنني أن أقول في سنة ٢٠٥٠، كنا
من أسباب الضلال والخداع أيام الفتن… 《عدم القدرة على التمييز بين المُصلِح الصادق، والمُصلح الكاذب المنافق》. ومن صور الإصلاح الكاذب
فقدان الثقة بأمريكا تبين أن القوة العسكرية والاقتصادية الامريكية ليست كل شيء لكسب ثقة الناس وصداقتهم… فإنها لم تستطع حماية
من الشائع في كثير من اﻷحيان أن تكون آليات اﻹقناع في الدعاية الفكرية أو العلمية مبنية فقط على أساسات علمية
بحسب صحيفة فرانس ٢٤ قالت بتاريخ ٨/٧/٢٠٢١ أن الرئيس الأمريكي جو بايدن كان قد أعلن أن يوم الخميس 31 أغسطس/آب
من سذاجة العالم الرأسمالي، استثماره داخل أسوار الصين الشيوعية طمعاً في دنيا يُصيبونها. وغفلوا أو تغافلوا أنّ الحزب الشيوعي الصيني