سوريا

الضربة الغربية الفرنسية الأمريكية البريطانية ضد مواقع لها علاقة بقدرات النظام السوري الكيماوية قبل حوالي اسبوعين كشفت عن وجه المنافقين.

قبل الضربة يزعمون بأن الشرق والغرب متفقين وموزعين الأدوار ويا دار ما دخلك شر. وبعد الضربة.. برضوا كمان متفقين… وما

لم أكن يوما متحمساً للثورة السورية ولا داعياً للجهاد فيها مع علمي المسبق بدرجة وبربرية النظام السوري حامي حمى إسرائيل

كم تمنيت أن تكون هذه الضربات الغربية ضد النظام البربري السوري الشرقي الاشتراكي مبكره جدا قبل عام ٢٠١٣ أو بداياته.

أما الحل فيجب ان تكون كل الخيارات تحت خدمته ومنها السلمي والعسكري معاً. وبالنسبة للحل السلمي مورس على مدار ٦

نتيجة لاستخدام الكيماوي في دوما السورية، فإن بعض التحليلات رفعت من سقف التوتر بين الغرب بزعامة أمريكا والشرق بزعامة موسكو

لكن بصراحة الضربة ولو كانت دون التوقعات والآمال إلا أن فيها عدد من الفوائد… إشعال الخلاف بين القطبين وتذكيته تأكيد

في الضربات الامريكية المرتقبة والمنتخبة ضد النظام السوري رح يصير أخطاء ويصاب مدنيين كما حصل في أفغانستان والعراق وليبيا واليمن

ينكره القرآن والانجيل، وكل الانظمة الديموقراطية الغربية. ويقرّه كل من (التوراة والتلمود) و(البيان الشيوعي) و(الانظمة الشمولية الاشتراكية). لذا، فان النظام