خواطر قصيرة

شيخ الازهر السابق أحمد الطيب… يصنف من أبرز علماء السلاطين… وكل من العلماء يصيب ويخطئ… تخيل لو أن علماء الأزهر […]

نعم… آثار مسرحية خاشقجي لن تنجو منها السعودية بسهولة، وستظل آثارها باكية كما ظلت آثار هدم البرجين حين زُجّ اسم

البعض يبقى في ضحضاحٍ من المعارضة مع النظام الأردني لحين نضوج الثورة وتفاعل الجماهير مع الفكرة… فإذا برز شعاع شمسهم

يلزم ان تقوم بما يلي: تتلمذ على أفكار كل من: التلمود والبروتوكلات أو على أفكار ماركس ولينين أو على أفكار

وذلك: ١- كونها تنطلق من الكذب في بناء نظرياتها وفي ترويج أفكارها،،، ٢- تتستر بيافطات أخرى لتخفي ماركسيتها، كالعلمانية والليبرالية

جرائم الشرق يتم التستر عليها.. وإذا انفضحت يرمون الغرب بها… الإلحاد ومحاربة الأديان والعمل على اجتثاثها وكل ما اتصل بها؛

١- لتمرير التشيع العقدي بإسم التشيع السياسي. ٢- لتصفية القضية بإسم الجهاد والتحرير. ٣- لإعطاء إسرائيل المبرر لإستعادة الأرض المحررة

أنه كلما انتشرت مقولات تتهم حماس بالسير في ركب محور الشر الشرقي بعضوية كل من (إيران وسوريا ومن خلفهم إسرائيل)،

أشعر بأن حالات عدم الاستقرار بطابعها الطوفاني أخذت تتكرر في الأردن والجزيرة العربية وشمال افريقيا في السنوات الثلاثة الماضية أكثر

ولا يلدغ المؤمن جحر مرتين… دعوة للإخوة المواطنين وتذكير بأن لا يُلقوا بأيديهم إلى التهلكة. ارتفع وابتعد ولا تقترب من