من هم المٌخذّلون الجدد؟
من هم المٌخذّلون الجدد؟ المطالبون اليوم بالجهاد ، الرافعون لرايته باعتباره هو الحلّ لإقامة الخلافة ورفع الذلّ عن الأمة؛ لا […]
تحليلات سياسية لأوضاع العالم والعرب …
من هم المٌخذّلون الجدد؟ المطالبون اليوم بالجهاد ، الرافعون لرايته باعتباره هو الحلّ لإقامة الخلافة ورفع الذلّ عن الأمة؛ لا […]
نشرت دورية “استشراف” ملخصاً عن الدراسة الصادرة عن مركز دراسات الوحدة العربية بعنوان مخطط “إسرائيل 2020” عقب ربع قرن قراءة
في ظل الظروف الدولية اﻷخيرة التي تشهد تعقيدات متزايدة، ليس أولها فشل الانسحاب اﻷمريكي من أفغانستان وعودة دولة طالبان في
المقصود بخطر الشرق: الخطر الشيوعي والاشتراكي والرافضي المجوسي والخوارج القَعَديّة والخوارج المحاربة وحزب التحرير والصهيونية. فأن أصل كل هذه الفرق
من الشائع لدى الكثيرين إطلاق القول بأن اليهود يسيطرون على العالم، هكذا ببساطة من غير إجراء أبحاث علمية دقيقة وواسعة
من سذاجة العالم الرأسمالي، استثماره داخل أسوار الصين الشيوعية طمعاً في دنيا يُصيبونها. وغفلوا أو تغافلوا أنّ الحزب الشيوعي الصيني
تقليدياً لطالما لم يكن تغيّر الحكومات الإسرائيلية سبباً للتفاؤل نحو شيء من الانفراج في القضية الفلسطينية وعملية السلام المتمثلة بحل
نظرية مالتوس الغربية حول السكان، والتي روجت لتقليل عدد السكان كانت قد انتهت ونُسي ذركرها، ولكن جائحة كورونا أحيتها من
لطالما كنت ولا أزال متشوقاً لهذه النبوءة، وأياً تكن حقيقتها، فقد أصبح من الواضح – الآن في سنة 2021 –
يقولون : (الجيوش العربية حماية لإسرائيل). هي من العبارات الخبيثة التي زرعها الإخوان في عقول المسلمين وورثوها عن أقنوم التكفير