مصادر تمويل العصابات الشيوعية التي تلبس لبوس الاسلام (شيعة و سنة) يأتي بأربع طرق رئيسية:
الاول: #ايران ما زالت المصدر الاكبر للتمويل رغم وضعها الاقتصادي الذي لا تحسد عليه، والاستياء الشعبي العام الذي يقض مضاجع النظام.
الثاني: #قطر تأتي بالمرتبة الثانية واليوم تورطت بمقاطعة دولية ونظام آيل للسقوط.
الثالث: النهب والمخدرات وبيع الاعضاء البشرية والخطف وتبييض الاموال.
الرابع: التبرعات من شيوعيي العالم واليهود اليساريين وغثاء المسلمين!
وليس هذا فحسب …
كان هناك دول اُخرى تمول الارهاب مثل ليبيا وفنزويلا، لكن سقوط النظام الاشتراكي الليبي ومن ثم نظام اشتراكي فنزويلي آيل للسقوط … اوقف هذا التمويل.
باقي الدول التي تحكمها الاشتراكية، كل دولة لديها ما لديها من المشاكل ولكن لا يصعب عليها كثيرا نقل الاموال بشنط المسافرين واكياس الزبالة!!
و يبقى لمحور الشر مصادر اُخرى لتمويل أولاده:
– روسيا “الاخت الكبرى” …؟!
– العراق؟ الذي نُهبت امواله لتمويل النظام الايراني والنظام السوري؟؟؟
– الخُمس الشيعي الذي يُرسل من كل مكان من العالم لايران ولبنان وسوريا؟؟؟
– أموال التهرب من الحصار عبر تركيا والعراق!!؟؟
أجمل ما في الموضوع … ان الدول الاشتراكية والارهابية والراعية للارهاب الآنف ذكرها هي نفسها الدول التي تموّل وتدافع عن #الحيوان_بشار_الاسد بطريقة أو بأخرى!!!
وربما … ربما سيظهر كل شئ بالترتيب وبالوثائق الرسمية وغير الرسمية بوجود الارادة الدولية الحقيقية لانهاء ظاهرة الارهاب.
منذر العربي