لا زالت إسرائيل تعتبر المقاومة المسلحة سبيلا وحيدا وحيدا لتحرير فلسطين. تفكر يا رعاك الله.
فمن هي إيران الخمينية؟
إنها المشروع الإسرائيلي الاشتراكي الرافضي الأخطر على الأمة السنية.
كيف بمسلم سني لغاية الآن لم يدرك زيف هذا المشروع رغم مضي حوالي 38 سنة على انطلاقه؟
احذروا السنوات الخداعة. واحذروا الغثائية.
واعلموا بأن إسرائيل من خلال دراسة عقائدهم وادبياتها ونشراتها الامنية الدورية، تعتبر السلام مشروع خطير؛ فلا يحقق لها اطماعها التوسعية و يعيد الحق إلى أهله.
ها هو البيان الختامي لمؤتمر طهران السادس لدعم الانتفاضة وتحرير القدس يؤكد على اعتماد خيار المقاومة طريقا وحيدا للتحرير. أي: لا لمشروع السلام.
افهمها بقى….
عدنان الصوص
24/2/2017