إسرائيل تخفي مطامعها بالتوسع

مظاهر الخطر الشيوعي الجديد بقيادة روسيا

من أهم مظاهر الشيوعية الجديدة التي نشأت بعد انهيار الاتحاد السوفياتي ما يلي:

▪ سيطرة الروس على القرارات في الجمهوريات التي يزعمون أنها استقلت عن المركز.
▪ الحروب التي خاضتها روسيا سواءً الهجومية أو الدفاعية عن حلفائها.
▪ دعم روسيا لوكلائها القدماء مثل سوريا وإيران للتعاون لأجل تحقيق أهداف روسيا.
▪ الاغتيالات للمعارضين والتنسيق مع المافيات الروسية في العالم لأجل التصفية والسيطرة على الأموال.
▪ الاختراق والتوجيه لجماعات الإسلام السياسي بالإضافة للحركات اليسارية السريّة لأجل النضال والجهاد بالنيابة.

هذه المجموعة من العناوين وغيرها تُقدم كدراسة أولية عملية لإثبات أن الشيوعية لم تمت، بل غيرت من أسلوبها لتحقيق السيطرة الشيوعية الأممية، والتبعية لموسكو، ونهب الثروات، واستخدام الإرهاب والقتل.

أما الادلة النظرية على عدم موت الشيوعية، فهي مثبتة في كتابي، المنابر الاعلامية.

كتاب المنابر الإعلامية بين تجاهل الخطر الاشتراكي وظاهرة معاداة أمريكا

عدنان الصوص
١٩/١/٢٠٢٢

اليسار وأكذوبة الإصلاح

الكل يدّعي الإصلاح مِن أقصى اليمين إلى أقصى اليسار الشيوعي.
ولكن!!!

حين يكون الإصلاح شعاراً باطنياً يهدف إلى التوسع واستعباد البشر ونهب ثرواتهم كما يفعل اليسار الشيوعي.

أو يكون شعاراً [وظيفياً] أو [رافعة] لتحقيق غايات ضيقة، (يمينية) أو (قومية)، أو (علمانية)…
فإن الأمر جلَل.

عدنان الصوص
١٨/١/٢٠٢٢

إسرائيل تخفي مطامعها بالتوسع

تسعى دولة الاحتلال ومسؤوليهم لإخفاء أطماعهم التوسعية ما بين الفرات والنيل، من خلال ادعاءات مفضوحة مثل (السلام والأمن والأمان)، وكذلك من خلال الانسحاب الإسرائيلي من سيناء وبقية الأراضِ العربية الأخرى.

لكن هذه مجرد ادعاءات إعلامية، وذلك كون أنّ تبنّي دولة الاحتلال لسياسة التوسع وإعلان ذلك سيؤدي عالمياً الى عرقلة مشروعها التوسعي وانكشاف خططها وخداعها.

كما قد قدمت الاشتراكية العربية في الدول المجاورة للعدو الانسحاب تلو الآخر أمامه مما أدى الى احتلال أراضي عام ١٩٦٧..
وبعد “هجوم” عملية السلام، اضطرت إسرائيل لقبول الانسحاب مكرهةً وليس حباً كما يزعمون.

وعَلم إسرائيل هو شاهد آخر على العقائد التوسعية التوراتية.

عدنان الصوص
١٦/١/٢٠٢٢

 

Scroll to Top