من أساليب حزب التحرير في التضليل…
مهاجمة الحقائق وعكسها واتهام أصحابها ورميهم بالعمالة للغرب وللانظمة العربية التي تعادي افكاره موافقا بذلك الماركسيين. فقد ردّ التحريريون ردودا […]
مهاجمة الحقائق وعكسها واتهام أصحابها ورميهم بالعمالة للغرب وللانظمة العربية التي تعادي افكاره موافقا بذلك الماركسيين. فقد ردّ التحريريون ردودا […]
البعض لما تحكيلوا السعودية أيدت الضربة الغربية الثلاثية لمواقع الكيماوي السورية بِعقّد جبينه وبيبرم شفايفه استنكارا… ولما تحكيلوا تركيا وقطر
كي لا ننسى اطماع الصهيونية في ابتلاع العالم وخاصة اوروبا… فعلى الرغم من الفضيحة الكبرى التي هزت يهود العالم بعد
فعلى الرغم من المواقف السعودية الثابتة تجاة القضية الفلسطينية ودعمها لصمود الشعب الفلسطيني لحين قيام دولتهم وعاصمتها القدس الشرقية.. والتأكيد
من فرّق بين نتيجة استخدام الكيماوي من جهة وسياسة الارض المحروقة والبراميل المتفجرة على المدن الآهلة بالسكان في ابادة الجماهير
طيب وبقية الأسلحة الفتاكة التي تدمر كل شيئ في طريقها فلا تفرق بين حجر ولا شجر ولا بشر؟ تفضلوا… أخرجوا
اتفاقية دولية: “الأسلحة الكيماوية والغازات السامة والنووي والبراميل المتفجرة والفسفور الأصفر وسياسة الارض المحروقة كلها في النتيجة واحدة بخصوص الإبادة
نسخة عن إدانة الماركسيين والخمينيين والقوميين العرب بالتمام والكمال. لاحظ كيف عمّموا الضربة على أنها كانت على الاراضي السورية وليس
لا تكن أسيرا لتحليل سياسي لحدث معين يعبر عن رأي شخص او مؤسسة أو نظام معين في ظل الاختلافات الكثيرة
بأن التوترات بين الغرب وإسرائيل قابلة للتطور سلبيا – إذا توفرت شروط وانتفت موانع – الى مدى أعمق يسمح بالقضاء