من يستمع إلى لقاء الجبير.. في ١٣/١٢/٢٠١٧

التي بدد فيها الإشاعات من خلال الإجابة على أسئلة منتقاة تناولت الاتهامات التى رمى بها محور الشر الشرقي السعودية، يدرك مواقف السعودية الراسخة الداعمة للقضية الفلسطينية التي ترفضها إسرائيل المبنية على المبادرة العربية…

في هذه الأجواء والمواقف الواضحة يتراكض المرجفون وشذاذ الآفاق ليحرفوا مواقف السعودية ولقاءاتهم وتصريحاتهم تنفيرا وتشهيرا…

بزعمهم… أن الجبير لم يبق له أمام السعودية إلا رفع العلم الإسرائيلي على الحرم المكي بمكة والحرم النبوي بالمدينة واشهار العلاقة السرية…

للاسف استمعوا للمقابلة وستذهلون لجرأة الغربان عكس الحقيقة وكأنهم يخاطبون اغبياء أو غثاء.

١٥/١٢/٢٠١٧

عدنان الصوص

Scroll to Top