يناير 2018

من ظن أن السعودية لها يد في قرار نقل السفار الامريكية للقدس، أو أنها اقترحت نقل عاصمة فلسطين إلى ابو […]

يجب الحذر من وجود فئة تتقمص الثوب السعودي وتقوم بإطلاق بوستات مستفزة لنا تدعي وصالها مع إسرائيل وعطفها عليها، وذلك

الأول: المصالحة الحمساوية الفتحاوية برعاية مصر السيسي. الثاني: الاعلان عن عودة العلاقات الاستراتيجية الحميمية بين حماس وايران والذي حدث يوم

فلديهم القدرة والمرونة والشجاعة للانعطافات اللينينية المفاجئة لتضليل خصومهم…. ولقد نجحوا في اقناع الرعاع بعد تطبيق سياسة البيروسترويكا انهم دعاة

هو الذراع الماركسي الأقوى على الإطلاق الذي حققت به الاشتراكية العالمية – في الوسط الاسلامي تحديدا – نجاحا باهرا في

يذهب البعض إلى القول بأن السعودية قد رمت تطبيق الشريعة خلف ظهرها كونها بدأت إعادة النظر ببعض القضايا الفقهية أو

الرئيس نتنياهو حين يعلن أنه ‏سيأغادر إلى لندن في موعد لاحق من هذا الأسبوع للمشاركة في احتفالات الذكرى الـ 100

“في كل حروب النظام السوري ضد داعش لم نر جثث القتلى والجرحى… (الا نادرا) الدواعش لم يقتلوا بل خلعوا ملابس

ما حكم التمسك بمشروع الممانعة والمقاومة الفلسطيني [المرتبط بايران] الذي يتكرر استنزافه للقيادات الفلسطينية وللمقاتلين المخلصين عدا موجات القتل للاطفال

نتياهو ينافق الامريكان ويعادي الإسلام قصدا بقوله: (‏نقف إلى جانب أصدقائنا في نيويورك بعد أن ارتكب الإرهاب الإسلامي عملية إرهابية