مسرحية داعش الماركسية الخمينية في النهايات…

الذي مكن لداعش من السيطرة على محافظة الانبار العراقية والمناطق السورية هو نفسه الذي أخرج داعش.

فقد أدت داعش بصفتها جماعة شرقية (إرهابية وظيفية) دورها في تصفية اهل السنة.

اي أنها أعطت الطواغيت ما يبررون به تدمير المدن السنية وقتل أهلها فيها وتشريدهم منها بحجة ملاحقتها من شارع لشارع ومن بيت لبيت ومن حارة لأخرى. حتى غدت تلك المدن والبلدات قاعا صفصفا…

٣/١١/٢٠١٧

عدنان الصوص

مسرحية داعش الماركسية الخمينية في النهايات…
تمرير للأعلى