جاء الإسلام بالعلم وبنفي الجهل معاً

بل امر بالعلم لا بالتقليد في مسألة التوحيد. قال الله تعالى: (فاعلم أنه لا إلا الله).

فهدم صرح العلم، أو ذم أهله؛ هو ضد التوحيد ابتداء، وفتحٌ لباب الشرك الاكبر في الأمة على مصراعيه.

لذا سعت اليهودية والصهيونية والاشتراكية والمتعلمنين والمتلبررين إلى ذم العلماء والتشهير بهم، والحد والحط من قدر العلم الحامي للتوحيد.

العبرة.

لا تخض في أعراض العلماء، ولا تنقل التشهير بهم والإشاعات. وفي نفس الوقت ناقش أقوال العلماء بأدب دون التطاول عليهم؛ خاصة من ليس له كعب في العلم.

٤/٧/٢٠١٧

عدنان الصوص

Scroll to Top