الموصل بين سنادين

اهل السنة سواء في العراق ام في سوريا يتعرضوا

للذبح والتصفية العرقية على يد حكامهم سواء أكانوا داعش ام الرافضة ام الاشتراكيين البعثيين السورين.

الفرق الوحيد لصالح داعش على الرغم من اشتراكها في الجريمة اعلاه مع الرافضة والاشتراكيين؛ هو انها اذا حكمت اهل السنة لم تسمح – حسب علمي – باحلال الرافضة مكان اهل السنة.

فهل اذا تم دحر داعش وايران في الموصل واستبدالهما بتركيا السنية سيتم من خلالها اي: (تركيا) السماح او تسهيل او فتح ابواب التشيع في الموصل بلا ضجيج او نيران؟

بعبارة اخرى…

بعد فشل المارقين الزنادقة من شطب الثقل السني في المثلث السني؛ هل سيتم [تشييع] اهل السنة بطريقة سلمية باليد التركية كما يحصل حاليا تشييع الفلسطينيين في قطاع غزة؟!

نترك الاجابة على السؤال للايام.

17/10/2016

عدنان الصوص

Scroll to Top