ليت[ بوتين] تذكر ان [ستالين وهتلر]
معتوهي القرن الماضي اتفقا معا في عام 1939 في اتفاقية حملت
اسميهما وقسما أوروبا الى قسمين
[شرقي وغربي ]واتفقا على بسط
نفوذ كل منها في قسمه
و [انتحر هتلر ]و[مات ستالين مسموما ]
وعادت أوروبا الى أهلها.
عالميا …
للارهابي بوتين [عقيدة قمعية]
تعمل لعودة الاتحاد السوفياتي
[بشعارات جديدة] الى العالم
هذه الرؤية المفروض أن تُحقق
ما [عجز] الاتحاد السوفياتي
عن تحقيقه [بشعاراته الكلاسيكية]
على ارض الواقع.
و [الاداة] هم الارهابيين القمعيين
[الاشتراكيين واليساريين] انفسهم
[لكن] باسماء وشعارات اسلامية
(داعش واخواتها ) انموذجا
وبطريقة ارهابية وحشية
وذلك حسب مبادئ الفكر الماركسي
واطروحات[ لينين] منها
[الانطلاق من خصوصيات المجتمع]
اما في الاردن ..
الا ترى معي العابهم المكشوفة
حين يتقمص [البعث الاردني]
او[ الاشتراكي الاردني]
صورة[ الاخوان المسلمين]
ويرفع شعاراتهم ويستخدم
صورة الكف [رابعه]!!
حتى ان حال البعض منا يقول:
لو كان الحق مع[ الدول السنية]
وسياساتها لكفرت به.
وما ذلك اﻻ ﻷنهم قد أشربوا
في قلوبهم بغضها وبغض
كل ما تدين به!!
بأعتبارها من الدول المعادية للاشتراكية
وسبب ذلك الآلة الاعلامية
وبفعل عاملي [التكرار والزمن ]
وبالمقابل اوجدوا فينا حسن الظن
بالفكر [الباطني السياسي] أو [بأهله]
كالخمينية الرافضة ، واﻻشتراكية ، وحزب التحرير صاحب التقية والدعاية المضللة
وهذا من الجهل الذي ابتلينا به
زياد عبد ابوراس (ابو سلطان)