بين تأييد ومعارضة التجربة التركية
كنت مؤيدا للتجربة التركية بضع سنين. ولكني كنت اخشى حينها ان تكون هذه التحربة مشروع سني بديل او موازي للمشروع الخميني … وهذا ما افادني فيما بعد. مضت السنون وفي عام 2010 صدمت بموقفين لتركيا :
كنت مؤيدا للتجربة التركية بضع سنين. ولكني كنت اخشى حينها ان تكون هذه التحربة مشروع سني بديل او موازي للمشروع الخميني … وهذا ما افادني فيما بعد. مضت السنون وفي عام 2010 صدمت بموقفين لتركيا :
أخي المؤمن… اعلم أن أول صور أو أسباب الانحراف عن الصراط المستقيم؛ هو التغني بنقد أسلوب القائمين عليه بحجة أنه أصبح تقليديا قديما لا بد من تطويره ليواكب المرحلة. وهذا القول حق والناس فيه أصناف..
1- نية حسنة وفكر سديد، وهذا هو المطلوب المنتج. 2- نية حسنة وفكر ضال، ونتيجته وخيمة، فالنوايا الحسنة لا تكفي لتصحيح العمل. 3- نية سيئة وفكر سديد في قضية بعينها (كالخلافة) أو (الجهاد) أو (الحاكمية)، وهذه حالة خاصة تظهر في المنافقين. (وان يقولوا تسمع لقولهم).